Thursday 11 December 2008

عايزة فرحتها تكمل لاخر درجة بس قدر الله وما شاء فعل

salam alikom

لما تشوف حد وتقول هو ده صاحبي

حصلتلي مع نوودا...

لدرجة وصلت انه سبحان الله احنا الاتنين شبه بعض وبيتلخبطوا فينا احنا الاتنين

وواحدة سائلتنا هو انتو توئم

هو اتفاق رووحي وفكري بيطبع على بعض

والله بحبها ومش متخيلة نفسي من غيرها

والنهاردة الساعة 6 كانت خطوبتها

ومن قبلها وانا بعد نفسي لليوم ده عشان نفسي اكون معاها والله اووي اووي اووي

بس فعلا حاولت ولاخر لحظة معرفتش

مكانها في اكتوبر وانا في الجيزة يعني ساعتين رايح وساعتين جااي يعني على 10 بليل

طيب هاخد اخويا معايا....بس للاسف اخويا مش فااضي

طيب هااخد يحى معايا...مينفعش لازم يكون اكبر منك

بجد اول مرة احس اني مكبلة وعاجزة

عااايزة اكوووووووون جنببببها


عايزة اكوووووووووون معااااها


عايزة فرحتها تكمل لاخر درجة

بس قدر الله وما شاء فعل

القدر ان الواحد يكون بنت

ولاول مرة في حيااتي اتمنى اني اكون مخطوبة عشان اعرف ارووح معاها

و اني اكون ولد عشان تكون الظروف متاحة ليا عشان ارووح هناك في اي وقت واجي في اي وقت

بجد قبل ما هي ما تغفر لي اني مكنتش جنبها في اليوم ده...انا مش غافرااه لنفسي

نوده بجــــــــــد كان نفسي اكون جنبك والله

بس قدر الله وما شاء فعل

انا اسفة

Wednesday 10 December 2008

كل عام وانتم بخير...والف مبرووك لحبايبي

salam alikom


كل عاام وانتي بخير يا بلوجتي

وكل عاام وانتم بخير

وكل عام والامة الاسلامية بخير


بمنااسبة خطوبة اتنين من صديقااتي

الف مبرووك لنوونا ود.طاارق


وان شاء الله


الف مبرووك لنوودا ود.محمد اسماعيل


ربنا يتتملكم بخير ان شاء الله


ويبارك لكم في حياتكم مع بعض ياارب


ونفرح بالفرحة الكبيرة ان شاء الله

Saturday 6 December 2008

إليك إله الخلق أرفع رغبتي

السلام عليكم



إليك إله الخلق أرفع رغبتي

وإن كنتُ- ياذا المنِّ والجود- مجرماً


ولَّما قسا قلبي، وضاقت مذاهبي

جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا


تعاظمني ذنبي فلَّما قرنتهُ

بعفوكَ ربي كانَ عقودكَ أعظما


فَمَا زِلْتَ ذَا عَفْوٍ عَنِ الذَّنْبِ لَمْ تَزَلْ

تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّة ً وَتَكَرُّمَا


فلولاكَ لم يصمد لإبليسَ عابدٌ

فكيفَ وقد أغوى َ صفيَّكَ آدما


فيا ليت شعري هل أصير لجنة ٍ
أهنا وأما للسعير فأندما


فإن تعفُ عني تعفُ عن متمردٍ

ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما


وإن تنتقمْ مني فلستُ بآيسٍ

ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما


فَللَّهِ دَرُّ الْعَارِفِ النَّدْبِ إنَّهُ

تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا


يُقِيمُ إذَا مَا الليلُ مَدَّ ظَلاَمَهُ

على نفسهِ من شدَّة الخوفِ مأتما


فَصِيحاً إِذَا مَا كَانَ فِي ذِكْرِ رَبِّهِ

وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا


ويذكرُ أياماً مضت من شبابهِ

وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَة ِ أَجْرَمَا


فَصَارَ قَرِينَ الهَمِّ طُولَ نَهَارِهِ

أخا السُّهدِ والنَّجوى إذا الليلُ أظلما



يَقُولُ حَبيبي أَنْتَ سُؤْلِي وَبُغْيَتِي

كفى بكَ للراجينَ سؤلاً ومغنما


ألستَ الذِّي غذيتني هديتني

وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا


عَسَى مَنْ لَهُ الإِحْسَانُ يَغْفِرُ زَلَّتي

ويسترُ أوزاري وما قد تقدما