مادة آداب وتقاليد مهنة الطب البيطري ومجموعة تساؤلات

مادة آداب وتقاليد مهنة الطب البيطري ومجموعة تساؤلات

-اولا:

من وقت ما كنت طفلة في سادسة ابتدائي في دبي 30 سبتمبر 2000يوم مقتل الشهيد محمد الدرة,,,فاكرينه ..اكيد طبعا فاكرينه لانه حدث هزء عقول وقلوب الجميع صغارا وكبارا

من يومها وانا مسغربة وفاكرة اني بدئت افكر في كيفية الموت واحساس بالالم
ياترى هو حس بدخول الرصاصة فيه واختراقه لجسده...
طيب يا ترى هو كان بيتألم كتير ولا بمجرد دخول الرصاصة واحدث الضرر الجسيم بالاعضاء
مات خلاص من غير ما يحس. زي الابرة...زيها زي شكة الدبوس ,,,الواحد يعقد يفكر كتير لاء انا بخاف من الحقنة وممكن يعيط كمان وفي الاخر ميحسش غير بشكة و انت بتشيل الحقنة خلاص.

لغاية قبل امبارح وانا سؤالي ده كنت سايباااه متوكل على الله بدون اجابة,,,

مادة آداب وتقاليد مهنة الطب البيطري

مادة بندرسها وهنمتحن فيها ان شاء الله يوم 15 باللغة العربية(دعواتكوا)

اصبت بالملل الشديد فقررت تصفح المادة...جذب انتباهي عنوان ظريف,,,

اعدام الحويانات ( القتل الرحيم)

وبعد قراءة الاسطر دي قررت اني اكتب البوست ده اقرروه بتمعن:

عند قتل الحيوانات يشعر الانسان دائما بالالم ويتخيل التعذيب البدني الذي يعانيه هذا الحيوان. ولكن هذا الشعور هو بعض الحقيقة وليس الحقيقة كلها. اذ انه بينما يقدر الانسان معنى الموت فان التقدير لا يوجد عند الحيوان الا اذا اسيئت معاملته. ولذا فمن الضروري عند قتل اي حيوان ان تحاول بقدر الامكان منع اي عملية قد تؤدي الى قلقه او شعوره بان شيئا غير عادي يدور من حوله. ويفضل ان يقتل الحويان في محيط مماثل لذلك الذي تعود عليه في حياته.

كفاية عليكم كده,,,

عجبا يعني الالم يتمثل مش في عبور واختراق الرصاصة وان كانت بالمخ كمان...

الالم في ادراك معنى الموت ومفارقة الاهل والاحباب والحياة

الالم الي كان الطفل ده بيحسه في خوفه ورهبته من الموقف ...:(

رحمك الله يا محمد الدرة

-

ثانيا

:

اشهدلك يا حكومة انك بتسعي للتحسين البطئ,,,
واشهدلك انك وزعتي منشورات لزيادة الوعي من اجل الوقاية من الانفلونزا,,,
واشهدلك ان المنشورات دي حد ذاتها مكنش فيها اي جملة او كلمة تشير الى انفلونزا الخنازير او الطيور,,,
واشهدلك ان توزيعك للمنشورات دي كان بطئ ومحتاجة تطوعات دون بذل جهود لتوعية الشعب كله,,,
و
اشهدلك انك لغيتي اليوم العالمي للهيباتيتس
"فيروس الكبد الوبائيC"
عشان ازمة SWINE FLU واشهدلك انك مخفتيش على شعبك واخدتي احتياطياتك لمنع التواجد في الاماكن المتكدسة وحتى مديتيش الطلبة الي اعدادهم مهولة في الكليات واديتيهم اجازة يوم ما شرفنا الرئيس الامريكي اوباما,,,

بالنسبة لعلاقتها بمادة الآداب و التقاليع

:

H1N5: STRAIN FOR SWINE FLU AFFECT HUMAN AND ZOONOTIC

منقول من المادة,,,

من اساليب القتل الرحيم لحيوان الخنزير:

-استعمال الرصاصة المنحبسة او الرصاصة المنطلقة:
ضع فوهة الآلة على مسافة اصبع اعلى مستوى العينين وفي منتصف الماسفة عبر الجبهة وصوب اعلى خلال الرأس

- استعمال غاز ثاني اكسيد الكربون

حيوانات الخنزير المحرم اكلها بالقرآن ومكروهة لدينا لانه ملجأها وبيئة نشأتها القمامة
بيدرسونا ازاي نقتلها قتل رحيم لانها مخلوقات وليها روح
ونخاف عليها من التوتر او القلق
ازاي قتلها برحمة ازاي يدرسونا كده ولما نواجه اي ازمة في البلد ولسه مصدرش حالات اصابة في مصر
يتم اعدامها بطرق وحشية مميتة سواء بالجير الحي او القاء العصيان الحديد عليها
ازاي يكون في ازمة متعلقة بوزارة الصحة وممثليها من بيطري
ويتم التصرف و الاجاراءات الي اتخذت تم نقدها من البيطرين
ومن الدكتور مصطفى عبد العزيز رئيس نقابة الاطباء البيطرين بذات نفسه,,,

انهي بلد دي,,,بلد الاجرئات الصارمة ذات اسس غير صحيحة بلد هكع صحيح(معنى هكع تعني النوم )

فرحانة بيكي اوي يا مصر,,,رائدة دائما في الابتكار وان كان مرفوض

هو ده التكتيك الصارم للتخلص من الخنازير

اقتباسات من مقالات:

من المفروض قتل الحيوانات باساليب رحيمة
وأضاف عبد العزيز أنه من المفترض قتل الحيوان بوسائل تحقق التخلص من حياته بأسلوب رحيم ثم دفنه، كما كان يتم فى إعدام الكلاب والقطط بواسطة فرق وعربات الكلاب الضالة، حيث يتم تجميع الحيوانات في عنبر مغلق، ويطلق عليها غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يؤدي للوفاة دون ألم للحيوانات، لكن هذه الطريقة توقفت بسبب اندثار الأشخاص المدربين للقيام بذلك.
واعتبر أن أكثر أسلوب مناسب وعملى في ذبح الخنازير، هو الذبح في المجازر المخصصة لقطعان الخنازير المصابة فقط، ثم دفنها بطريقة آمنة.
يأتي هذا في الوقت الذي أصدر فيه الدكتور أحمد نظيف، رئيس مجلس الوزراء، المصري أمس، تعليمات مشددة بضرورة ذبح الخنازير قبل إعدامها، وضرورة معاملتها بصورة حسنة وطيبة، وعدم استخدام أساليب العنف التي تصل إلى الوحشية.
وصرح الدكتور مجدى راضي، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، بأن التعليمات تشمل فرض رقابة على أساليب الذبح والتخلص من الرؤوس التي يتم إعدامها.

طنطاوي يصف دفن الخنازير حية بالفعل الآثم

وكان عدلي حسين برر في وقت سابق عمليات إعدام الخنازير حية بواسطة مواد كيماوية،



قائلا "إن عمليات الذبح بطبيعتها قاسية ولا يوجد ذبح رحيم".

وقال الدكتور أحمد محمود كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر:" لا يوجد شىء اسمه لا يوجد قتل رحيم، وليس من المعقول أن يبيح أحدهم إعدام الخنزير حيًا، فالخنزير أولا وأخيرا حيوان له روح، فلماذا لم يفكر المحافظ فى تخديره قبل أن يتم استخدام هذا الأسلوب الهمجى، وتابع: "المحافظ يقول إللى هو عاوزه لكن الشريعة فوق كل شىء".

واستنكر محمود قول عدلى حسين إنه لا يوجد قتل رحيم ، قائلا: يوجد ذبح رحيم، فالله سبحانه وتعالى خلق الحيوان للذبح وجعله يستكين لهذا، لذا يجب عليه أن يراجع تلك التصريحات.


وقال الدكتور منيع عبد الحليم محمود، عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر، إن على محافظ القليوبية أن يسأل علماء الدين فى الطريقة المُثلى لإعدام الخنازير فى حالة الرغبة فى التخلص منها بأسرع وقت ممكن ليضمنوا عدم نشرها أى وباء،

مؤكدًا أن إعدام الخنازير حية خطأ بشع، والمحافظ يحاول تبريره بكلمات إنشائية تضع الإسلام فى موقف حرج أمام العالم كله، خاصة أن الإسلام فرض علينا التعامل مع الحيوان برفق وإحسان وليس بعنف وقسوة.


كما وجه عدد من الأطباء البيطريين انتقادات حادة لأساليب إعدام الخنازير بواسطة مواد كيماوية حارقة وباستخدام الجير الحى، وقال الدكتور مصطفى عبدالعزيز، نقيب الأطباء البيطريين، إن أسلوب الإعدام بالإلقاء فى حفر مكسوة بالجير الحى يفتقد الأسلوب العلمى، وهو نوع من وأد الحيوان، وهذه الأساليب غير الرحيمة فى قتل الحيوانات تسىء إلى سمعة مصر فى الخارج، وتثير الرأى العام.


ويمثل مشهد النقل إلى اللورى أول المشاهد ثقيلة الوطأة، إذ تفتح أبواب عربات النقل الخلفية وتدفع الخنازير بالعصى إلى رافعة اللورى، فيما يبادر بعض العمال إلى حمل الخنازير وإلقائها متراكمة فوق بعضها، ويرتفع صوت الحيوانات غير القادرة على التنفس، فيما يدهس كبيرها صغيرها.

لينكات مهمة:

علماء دين يرفضون عمليات إعدام الخنازير حية
طنطاوي يصف دفن الخنازير حية بالفعل الآثم
«البيطريون»: القتل بالجير الحى أسلوب مرفوض ويسىء لصورة مصر
وزارة الصحة: الحكومة اتخذت إجراءات صحية صارمة لمواجهة أنفلونزا الخنازير

اسفة على الاطالة اووي ...
انتهى,,,